زينوها وإدفنوها والكفـن ثـوب الزفـاف......غصب عنها زوجوها وسلموهـا للغريـب
مجبره ماشاوروها قصدهم شـرع العفـاف......مادروا إن البنيـه مغرمـه ولهـا حبيـب
جهزوها وهي تبكي وترتشف دمع إرتشاف......وخبروها إن موعـد الفـرح منهـا قريـب
مالقت أحد" فهمها ولهمهـا ناظـر وشـاف......إن حكت باللي سكنهامالقـت لهـا مجيـب
وكانها هـي وافقتهـم جرعوهـا الزعـاف......حالها من فعل أهلهاصار محـزن ومريـب
والحفل قرب وقامت ترتجف خوف إرتجاف......كل يوم تقول باكر الفـرج بـإذن الرقيـب
باكر يمكن يفهمون قصتـي بآخـر مطـاف......جا باكر ثم عدا وجـا بعـد باكـر عطيـب
وعلقوا عقد الإناره وإحتشـد فـرد وآلاف......أيقنت إن الجـرح جرحهـا مالـه طبيـب
وإنها لازم تطيع أمرهم وترضـى الجفـاف......جو لها والدمع يغرق جفنها الحلو الرطيـب
قالوا ياالله إلبسـي ثوبـك اللـي للزفـاف......كفنوها وفـي نظرهـم زوجوهـا للأديـب
فرشوها الهم دايـم والأسـى لهـا لحـاف......ياحسافه دخلوهـا والحشـا يغلـي لهيـب
وأحكموا قيـد البنيـه وإسجنوهـا بإلتفـاف......وادتعتهم وهي تقول حسبـي الله الحسيـب
رحلتي ماهيب طويله ورجعتي بعد القطاف......سافرت عن دارأهلها وقلبها خطر وصويب
سافرت مع منهو خطفها من أمانيها الضعاف......خايفه مستوحشه والعـرق منهـا صبيـب
وقلبها ينبض بذكرى ماضيه فيهـا إختـلاف......حاولت ترضى بقدرها وللحدث هي تستجيب
بس عيت تقتنـع وعشقهـا ذاك الضفـاف......هوسألها جاوبينـي ليـه دمعاتـك سريـب
ليه لي ماتنظرين وأنازوجك شخـص واف......قالت بنبره خجوله أنـا فـي وضع"رهيـب
غصب عني زوجوني وإطعنوني بالرهـاف......هو سكت لحظة تأمل وش أسوي يامجيـب
عقله وقلبه نطقها صاحـب النخـوه يعـاف......قال منهو غير حبي يسكـن بقلبـك نجيـب
من تولى عرش قلبك إهتنـي بـه ياعفـاف......وباكر الرجعه تراها وإمسحي الدمع العجيب
خايف إني أمسكك وأقترف ذنـب إقتـراف......إضحكت ضحكه وقالت مابعد هالطيب طيب
الله يجازيك عني بالأجر ويسـر الطـواف......إرجعت وقالت رجعت ياأهل الشرع الغريب
بنتكم جتكم ولكن مـن بعـد ذل وحسـاف......وإبعثت مرسول عاجل أنا جيتك ياالحبيـب
النذر اللي نذرتـه صـار وافـي يامنـاف......إجلست يوم وتأخـر لارسالـه ولامجيـب
وعقلها يمه تشتت وبـدت بالغيبـه تخـاف......مرها طفل صغير وإسألت عـن الصحيـب
قال مات ليلة زفافك وإندفن بعـد الزفـاف......ناحت بحسره وطالـت الليالـي والنحيـب
وودعت قبل اللقاء حلمها الزاهـي وطـاف......إقتلوها مرتيـن وشابـت ماقبـل المشيـب
مجبره ماشاوروها قصدهم شـرع العفـاف......مادروا إن البنيـه مغرمـه ولهـا حبيـب
جهزوها وهي تبكي وترتشف دمع إرتشاف......وخبروها إن موعـد الفـرح منهـا قريـب
مالقت أحد" فهمها ولهمهـا ناظـر وشـاف......إن حكت باللي سكنهامالقـت لهـا مجيـب
وكانها هـي وافقتهـم جرعوهـا الزعـاف......حالها من فعل أهلهاصار محـزن ومريـب
والحفل قرب وقامت ترتجف خوف إرتجاف......كل يوم تقول باكر الفـرج بـإذن الرقيـب
باكر يمكن يفهمون قصتـي بآخـر مطـاف......جا باكر ثم عدا وجـا بعـد باكـر عطيـب
وعلقوا عقد الإناره وإحتشـد فـرد وآلاف......أيقنت إن الجـرح جرحهـا مالـه طبيـب
وإنها لازم تطيع أمرهم وترضـى الجفـاف......جو لها والدمع يغرق جفنها الحلو الرطيـب
قالوا ياالله إلبسـي ثوبـك اللـي للزفـاف......كفنوها وفـي نظرهـم زوجوهـا للأديـب
فرشوها الهم دايـم والأسـى لهـا لحـاف......ياحسافه دخلوهـا والحشـا يغلـي لهيـب
وأحكموا قيـد البنيـه وإسجنوهـا بإلتفـاف......وادتعتهم وهي تقول حسبـي الله الحسيـب
رحلتي ماهيب طويله ورجعتي بعد القطاف......سافرت عن دارأهلها وقلبها خطر وصويب
سافرت مع منهو خطفها من أمانيها الضعاف......خايفه مستوحشه والعـرق منهـا صبيـب
وقلبها ينبض بذكرى ماضيه فيهـا إختـلاف......حاولت ترضى بقدرها وللحدث هي تستجيب
بس عيت تقتنـع وعشقهـا ذاك الضفـاف......هوسألها جاوبينـي ليـه دمعاتـك سريـب
ليه لي ماتنظرين وأنازوجك شخـص واف......قالت بنبره خجوله أنـا فـي وضع"رهيـب
غصب عني زوجوني وإطعنوني بالرهـاف......هو سكت لحظة تأمل وش أسوي يامجيـب
عقله وقلبه نطقها صاحـب النخـوه يعـاف......قال منهو غير حبي يسكـن بقلبـك نجيـب
من تولى عرش قلبك إهتنـي بـه ياعفـاف......وباكر الرجعه تراها وإمسحي الدمع العجيب
خايف إني أمسكك وأقترف ذنـب إقتـراف......إضحكت ضحكه وقالت مابعد هالطيب طيب
الله يجازيك عني بالأجر ويسـر الطـواف......إرجعت وقالت رجعت ياأهل الشرع الغريب
بنتكم جتكم ولكن مـن بعـد ذل وحسـاف......وإبعثت مرسول عاجل أنا جيتك ياالحبيـب
النذر اللي نذرتـه صـار وافـي يامنـاف......إجلست يوم وتأخـر لارسالـه ولامجيـب
وعقلها يمه تشتت وبـدت بالغيبـه تخـاف......مرها طفل صغير وإسألت عـن الصحيـب
قال مات ليلة زفافك وإندفن بعـد الزفـاف......ناحت بحسره وطالـت الليالـي والنحيـب
وودعت قبل اللقاء حلمها الزاهـي وطـاف......إقتلوها مرتيـن وشابـت ماقبـل المشيـب